السبت، 9 فبراير 2013

وَلَيتَها تُبّسمُني!

ولولا أن گل ما يگتبه ربي لي خير ،
لبگيت حتىٰ يسمع البدر بگائي فيحن علي،
ويغادر حتىٰ يدع مُزنةٌ تخبئ شمساً تُبَسّم ثغريّ،
وليتها تبسّمني!
تهرول المضيئة إلىٰ بدرها تخبره عن الحال،
يعود يمسح ضوءه عن وجنتيّ الحزن،
ولا تزال الزهور تتفتح وتشرق حتىٰ تذبل،
وما يفتأ الليل يضفي للگون سگوناً ،
ويستمر الطفل يگبر والبراءة تتلاشىٰ!
وما زلت أنا طفلة !! ❤

هَمسُ/ مُزْنَةُ الرَّاشِدِيَّةُ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق